Posts

Showing posts from 2007

رجل الأعمال المغربي أنس الصفريوي: ركب موجة السكن الاجتماعي في المغرب.. فحملته إلى قمة الثروة

Image
رجل الأعمال المغربي أنس الصفريوي: ركب موجة السكن الاجتماعي في المغرب.. فحملته إلى قمة الثروة يصنف أنس الصفريوي من بين رجال الاعمال العشرة الأكثر ثراء في المغرب. فقيمة حصته الشخصية في «مجموعة الدجى» العقارية المدرجة في بورصة الدار البيضاء وحدها، تقدر بنحو 28 مليار درهم (3.5 مليار دولار)، دون الحديث عن باقي استثماراته في قطاعات النقل البحري والصناعات الكيماوية وصناعة الورق والكارتون، ناهيك عن مشاريعه التي لا تزال في طور الدراسة في مجالات إنتاج الإسمنت والنقل الجوي. ولد الصفريوي بمدينة فاس سنة 1957، وانقطع عن الدراسة في المرحلة الثانوية للعمل مع والده عبد السلام الصفريوي، الذي كان من أبرز رجال الأعمال الفاسيين في بداية الاستقلال، والذي استطاع أن يكون ثروته من خلال استغلال مقالع مادة «الغاسول» الطينية ذات الخصائص الفريدة في مجال العناية بصحة وجمال الشعر، والتي لا توجد إلا في موقع واحد عبر العالم يوجد في منطقة بولمان بسفوح الأطلس المتوسط المتوسط، على مسافة 200 كيلومتر من مدينة فاس. وعرف استعمال الغاسول انتشارا واسعا في جميع أنحاء المغرب، وأصبح منتوجا شعبيا شائعا، قبل أن يأخد طريقه إلى الأسو

إماراتي في العشرينات من عمره يدير مشروعا لـ"نخيل" بـ5 مليارات درهم

Image
لعب محمد راشد بن ظبيعة، وهو مهندس في العشرينات من عمره، دورا كبيرا في تطوير المفاهيم المبتكرة للعديد من مشاريع شركة "نخيل" للتطوير العقاري، وذلك خلال ثلاثة أعوام من العمل في "نخلة الجميرا" كمهندس ومنسق مشروع. بموازاة ذلك استفاد من خطة "نخيل" إعادة هيكلة إدارات الشركة العليا حيث حل مديرا عاما لمشروع "الفرجان" المؤلف من 4 آلاف فيلا. ويعطيه التعيين الجديد سلطة اتخاذ القرار في كل تفاصيل المشروع الذي يعمل على غرار بقية مشاريع "نخيل" كوحدة مستقلة يمتلك إدارة وميزانية وفريق تنفيذي خاص. نجاح سريع في وقت قصير تحقق لـ بن ظبيعة نجاح سريع في مشروعه من خلال سيناريو يتكرر عادة في مشاريع نخيل حيث نجح في بيع المرحلة الأولى من المشروع فور طرحه على المشترين. ويقول بن ظبيعة لـ"الأسواق.نت" طرحنا 800 فيلا بيعت بأكملها، 100 منها للنساء بالتعاون مع حساب جوهرة التابع لبنك دبي الإسلامي وتراوحت أسعار الشقق التي بيعت بين 2.5 مليون درهو و7 ملايين وتتكون من ثلاث وخمس وست غرف نوم ومعظمها ذات شرفات مفتوحة للعب ولهو الأطفال. ثقة من القيادة ويقول الرئيس الت

رجل الأعمال المغربي ميلود الشعبي.. ملياردير بدأ كراع للماعز

Image
يستثمر مليارات الدولارات في مشروعات عقارية بالإمارات ووسائل إعلام مصرية وصفته بـ"اليهودي" رجل الأعمال المغربي ميلود الشعبي.. ملياردير بدأ كراع للماعز يعتبر رجل الأعمال العصامي المغربي، ميلود الشعبي، رجل الاقتصاد الأكثر شعبية والأكثر إثارة للجدل في بلاده، وخارجها، فسبق لوسائل إعلام مصرية أن وصفته بـ"اليهودي المغربي" بدعوى زعزعته لاستقرار بورصة القاهرة، كما أنه توجه باستثمارات تقدر بالمليارات نحو الخليج عبر "هجرة عكسية للأموال" في وقت تشجع فيه بلاده مستثمرين من كل بلاد الدنيا على المجيء وضخ أموال في أوصال الاقتصاد المغربي لإنعاشه وإخراجه من الإطار النمطي. أصل التسمية غير أن تسميته "الشعبي" لا تمت بصلة إلى شعبيته وشهرته التي تجاوزت حدود المغرب والعالمين العربي والإفريقي، وإنما لكونه يتحدر من بلدة "شعبة" الواقعة قرب مدينة الصويرة، جنوب الدار البيضاء، بحسب مقابلة معه نشرتها جريدة "الشرق الأوسط" اللندنية اليوم الخميس 27-6-2007، وأجراها الصحفي لحسن مقنع.ورغم أن الشعبي يوجد على مشارف العقد الثامن من عمره، إلا أنه لا يزال يتمتع بحيوية

بسام سمان .. من إدارة المخاطر والمشاريع إلى 35 مليون درهم في عام

Image
يخطط لنمو مقداره 25 % سنويا والتوسع أسيويا وأوروبيا بسام سمان .. من إدارة المخاطر والمشاريع إلى 35 مليون درهم في عام حال مشاريع الشركات التي تسير إلى مستقبلها من دون "فن الإدارة" كحال الجندي الذي يمر عبر حقل ألغام من دون أن يعرف مواقعها، رجل الأعمال السوري الكويتي المولد بسام سمان أسس شركة هي أشبه ما تكون بالجسر فوق هذا الحقل، يقود الشركات الراغبة إلى النجاح بأقل نسبة من المخاطرة، وبالطبع المرور عبره لا يتم مجانا حيث يتوقع البسام أن يدفع المارون على "جسره" هذا العام 2007، ما قيمته 35 مليون درهم (الدولار يعادل 3.67 درهم إماراتي)، وهي ثروة كفيلة أن تدخله نادي المليونيريات.بدأ بسام حياته العملية بفكرة جديدة في منطقتنا لكنها مستخدمة لحد الاستهلاك في أمريكا و أوروبا وهي تأسيس شركة "سي إم إس" لإدارة المشاريع والمخاطر، قبلها عمل موظفا في الكويت كمهندس موقع لدى احدى الشركات الهندسية في وظيفة يعتبرها خيارا خاطئا لم يجبره عليه أحد. جرس الحرب ..جرس النجاح بعد عام حزم حقائبه وتوجه الى جامعة جورج واشنطن في الولايات المتحدة الأمريكية حيث تخصص في إدارة المشاريع وحصل على

خلف الحبتور.. مايسترو الصفقات الناجحة

Image
فجأة ومن غير مقدمات تحولت احدى شركات الملياردير الإماراتي خلف الحبتور من لاعب على مستوى الإمارات الى أضخم شركة إنشاءات في منطقة الخليج برمتها بعد ان اشترت شركة استرالية عملاقة حصة 45 في المائة من «الحبتور للمشاريع الهندسية» بمبلغ تجاوز 700 مليون دولار. ضربة المعلم الذكية هذه من خلف الحبتور صنعت له دعاية مجانية ضخمة لأن خبر الاستحواذ اثار اهتمام كافة وسائل الاعلام من مقروءة ومرئية في العالم. والاهم ان عملية الاستحواذ هذه التي يقال انها الاضخم في الامارات على الاطلاق من جانب مستثمر اجنبي ستفتح له اسواق اكبر في المنطقة. ويعتبر خلف الحبتور، رئيس مجموعة الحبتور، من مواطني دولة الإمارات العربية المتحدة البارزين الذين يتمتعون باحترام ونفوذ كبيرين في كل أوساط المال والأعمال في البلاد وبين أعضاء العائلة الحاكمة. ودأبت مجلة «فوربس» الشهيرة على ادراج اسم خلف الحبتور بين مليارديرات الإمارات. بدأ خلف الحبتور حياته العملية موظفاً في إحدى شركات الإنشاءات المحلية، ثم غادر تلك الشركة ليؤسس في مايو (أيار) 1970 شركته الخاصة، وهي الحبتور الهندسية، والتي تطورت مع الزمن لتصبح مجموعة الحبتور حاليا. ثم قامت ب

علي الكمالي .. إماراتي تحول إلى مليونير بفضل المؤتمرات

Image
لم يكن يعرف كيف يكتب رسالة اقتصادية أكثر من 7000 آلاف يوم مرت على تأسيسه شركة "داتاماتكس"، لتنظيم المؤتمرات والمعارض، وهذا "المحرك الألماني" لا يزال يعمل بطاقة التشغيل في اللحظات الأولى للانطلاق.ففي يوم واحد يمكنه أن يستقبل وفدا من بريطانيا في مكتبه المطل على شارع الشيخ زايد بدبي، والسفر إلى الولايات المتحدة الأمريكية لحضور مؤتمر دولي، والعودة إلى مكتبه من جديد دون أن يمر ببيته في الراشدية.ومنذ تأسيسه "داتاماتكس"، كان هدفه -وما يزال- تأصيل ثقافة المعارض والمؤتمرات في منطقة الخليج، وقال عنه مراقبون وخبراء "إنه يزرع الريش عبثا في مهب الريح". إلا أن الكمالي حقق النتائج المتوخاة في أغلبها، ودخل عالم المليونيرية، من باب كانت الحكومات تخاف أن تدخل منه، لتكاليف المرور العالية، والنتائج غير المضمونة، ونسبة المخاطر المرتفعة وجبة كنتاكي وفكرة عظيمة بدأت قصة نجاح الكمالي من فكرة، عندما خرج ومُدَرِّسه من دورة تدريبية إلى شارع الضيافة في دبي لتناول وجبة من "دجاج كنتاكي"، فسأل المدرس الهندي الجنسية طالبه علي، لماذا لا تؤسس شركة تعمل في مجال تقنية ال

محمد العبار من قصره في دبي: ولدت فقيرا بدون منزل.. وأنا فاشل في السياسة

Image
سيارة لاندروفر اشتراها الجيران حددت تاريخ ميلاده محمد علي العبار أو أبو راشد، اسم لا يخفى على أحد في عالم المال بالوطن العربي وخارجه، فهو واحد من الشخصيات الاقتصادية البارزة التي ساهمت بقوة في صياغة الصورة الذهنية عن إمارة دبي كواحدة من المراكز المالية والتجارية والسياحية العملاقة. شغل أبو راشد، الذي يبلغ من العمر حاليا 49 عاما، مراكز ومناصب لا تعد، وبدأ حياته العملية عقب تخرجه في جامعة سياتل بأميركا، حيث حصل على شهادة البكالوريوس في الإدارة المالية والأعمال عام 1981 في المصرف المركزي قبل أن يتولى منصب مدير عام الخليج للاستثمارات. ولعب العبار دورا كبيرا في تدعيم القطاعات غير البترولية فيها مثل صناعة الألومونيوم، عندما شغل منصب نائب رئيس مجلس إدارة شركة ألمنيوم دبي المحدودة «دوبال»، وفي تدعيم صناعة المعارض والمؤتمرات إبان عمله نائبا لرئيس مجلس إدارة مركز دبي التجاري العالمي. ويشغل العبار حاليا منصب مدير الدائرة الاقتصادية بإمارة دبي وعضو مجلس دبي التنفيذ وعضو مجلس هيئة الأوراق المالية والسلع في الحكومة الاتحادية، وهو صاحب فكرة مهرجان دبي للسياحة والتسوق الذي اجتذب الملايين إلى الإمارة،

كارلوس غصن الرجل الذي صنع المعجزات

Image
الرجل الذي أنقذ «نيسان» من الانهيار ولد رجل الاعمال كارلوس غصن في مدينة سان بولو البرازيلية من أبويين لبنانيين عام 1954م. عاش صباه في البرازيل وعاد الى لبنان ليتابع دراسته الثانوية في مدرسة الجمهور قرب بيروت، ثم سافر الى باريس بفرنسا للتحصيل الجامعي. تخرج غصن من مدرسة البوليتكنيك في باريس سنة 1974 حاملاً شهادة في الهندسة الكيميائية. ثم تابع دراسته في العلوم الانسانية في «ايكول دي من» وتخرج منها عام 1978. بدأ العمل بعد تخرجه في شركة ميشلان الفرنسية لصناعة الإطارات. وبعد بضع سنوات ارسلته الشركة الى البرازيل ليعِدّ دراسة عن مصنعها هناك، ومنها ذهب الى الولايات المتحدة عام 1989 ليصبح مديراً عاماً ورئيساً لمجلس ادارة «ميشلان – اميركا الشمالية». عاد غصن الى فرنسا عام 1996 لينضم الى شركة رينو لصناعة السيارات، واصبح نائب الرئيس التنفيذي للابحاث والتصنيع في هذه الشركة. واجهته في هذه الوظيفة مشاكل كبيرة. فرينو كانت تعاني مشاكل انتاجية وتسويقية كبيرة، الا انه نجح في ايجاد بعض العلاج لهذه المشاكل، مما شجع الشركة على دعوته للانتقال الى اليابان حيث كانت شركة «نيسان» للسيارات، والتي تملك فيها رينو حصة

رجل الأعمال الإماراتي جمعة الماجد: بدأت ثروتي بـ700 روبية

Image
رئيس المجلس الاقتصادي بإمارة دبي ورجل الأعمال المعروف الشيخ جمعة ه بدأ حياته العملية في مجال المال والأعمال ببضاعة من القماش اقرضها إياه خاله "الغرير" وكانت بمبلغ 700 روبية فقط ، مشيراً إلى أنها كانت نواة ثروته التي كوّنها فيما بعد ورفض أن يُطلق عليها "إمبراطورية " لأن أصحاب الإمبراطوريات "في نظره" هم من أعلنت أسماؤهم في الصحافة العالمية كأغنى رجال الأعمال في العالم . ولد السيد جمعه * سنة 1359هـ -1930م في منطقة الشندغة , وهي من أعمال مدينة دبي , وهناك نشأ مع عائلته , حيث كان يصطحبه والده منذ الصغر معه إلى رحلات الغوص في فصل الصيف وكانت رحلات شاقة تعلم منها الصبر والمثابرة على العمل . تعلم القراءة والمكتابة وشيئا من علوم الدين والقرآن الكريم واللغة العربية في الكتاتيب على يد المطوع , وكان منذ صغره يشعر بقيمة الكتاب , حيث لم يكن متوافرا بسهولة في تلك الأيام . بدأ حياته العملية في التجارة مع خاله , ثم صار تاجرا , ففتح الله له أبواب فضله , وفي مطلع الخمسينات قام مع زملاء له بتأسيس لجنة بمباركة الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم , وتتآلف اللجنة من السادة : حميد الطاير

تجربة الشاب السويسري سامي والجوارب المثقوبة

This summary is not available. Please click here to view the post.

اللبناني فؤاد الخازن.. جمع مجد المقاولات من طرفيه

Image
شعاره اقتحام الصعب نجاح مضاعف نقيب المقاولين اللبنانيين منذ أكثر من 35 سنة، رئيس مجلس إدارة مدير عام شركة «الكات» فؤاد الخازن جمع مجد المقاولات من طرفيه، فهو ابن مقاول معروف (الشيخ جميل الخازن)، وصهر صاحب اكبر شركة مقاولات في لبنان والشرق الأوسط هو الوزير والنائب المرحوم إميل البستاني. وعندما توفي والده كان لا يزال على مقاعد الدراسة يتابع تحصيله في مجال العلوم الهندسية في بيروت، وقبل أن ينهي هذا التحصيل جمعه النصيب بالسيدة ميرنا البستاني كريمة اميل البستاني (التي احتلت المقعد النيابي بعد وفاة والدها لمدة سنة). ويروي «شيخ الشباب»، كما يسميه زملاؤه المقاولون، قصته مع عالم المقاولات و«الكات» والشركات التابعة المتنوعة النشاطات، فيقول: «فور تخرجي من الجامعة عام 1959، استدعاني والد زوجتي المرحوم اميل البستاني وكان قد أصبح نائبا، ووضعني أمام خيارين: إما أن أتسلم مكتب الهندسة الذي تركه والدي وراءه مع ما في ذلك من صعوبة لكوني من دون خبرة وعلي التعاطي مع مهندسين ذوي خبرة عالية، مؤكدا لي ان الحياة الاجتماعية في لبنان لن تسمح لي باكتساب الخبرة اللازمة في الوقت اللازم، وإما الخيار الثاني وهو التال

من موزع للصحف الى صاحب مؤسسة اعلامية

Image
عفيف محمود الإعلامي ... المستشار العقاري ... الاقتصادي ... رجل الأعمال ... قلما تجد شخصا يبحر نحو الأفق لا يملك سفينة أو مركبا. فمفهوم 'اللاحدود' أو 'المجهول' يخيف حتى الأباطرة وحكام الشعوب. غير أن الاعلامي عفيف محمود خلع ثيابه، التي كان يملك منها القليل، ورمى نفسه في المياه مجذفا بيديه العاريتين، وعيناه شاخصتان إلى خط يمحو الشمس في المساء، لترسمه هي عند الفجر. لم يكن يعرف ما ينتظره: هنا الحيتان التي اعتادت على أكل السمك الصغير، وهناك أمواج تعلو موج الإرادة والعزيمة. لم يستسلم يوما، وبقي مرفوع الرأس رغم كل المشاكل التي عجنت أيامه. الصحافي والاعلامي والعصامي ومؤسس العقارية نيوز عصرته التجارب والسنون. وحكمته دائما لا شيء مستحيل أمام الارادة والتصميم . لم تعتب عليه مهنة في صغره، كافح وتغرب وأسس أول جريدة يومية في بلاد الاغتراب اليونان لتكون اول جريدة عربية في اليونان . ناهيك عن ترأسه نائب رئيس اتحاد الاعلاميين العالمين في اوربا وغيرها الكثير من البصمات الاعلامية التي حملت اسمه وتوقيعه وأخرها المطبوعات العقارية . شخصية إقتصادية رائعة إستطاع في 36 عام من العمل بالاعلام بأن ي

مها الغنيم أفضل شخصية اقتصادية مؤثرة

Image
تكشف عملية رصد ومتابعة لمسيرة سيدة الاعمال مها خالد الغنيم العلمية والعملية عن عقلية استثمارية مبدعة تم وضع اساسها العلمي في جامعة سان فرانسيسكو حيث تخرجت منها عام 1982 حاملة ليسانس الرياضيات، وتم صقل هذه العقلية بتقلدها عدة مناصب في شركات استثمارية كبرى مارست خلالها عمليات الاستثمار داخل وخارج الكويت حتى عام .1998ففي ذلك العام اسست مع عدد من الشركاء شركة بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) لتصبح احدى اكبر شركات الاستثمار الكويتية، منتقلة بذلك من العمل في شركات الآخرين الى العمل الخاص بمشاركة الآخرين وان كان هذا السرد السريع لمسيرة مها الغنيم يكشف عن خبرتها في مجال الاقتصاد، فإن هناك جهات عدة دققت في نتائج اعمالها واكتشفت انها تستحق بجدارة جائزة الشخصية الاقتصادية المؤثرة التي منحتها اياها مجلة «نيوزويك» العربية في مطلع الشهر الجاري. كما منحت شركة النجاحات الخليجية للاستثمار شركة «جلوبل» التي تتقلد فيها مها الغنيم منصب نائب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب جائزة افضل شركة استثمار خليجية عن عام 2004 وقد تسلمت الغنيم الجائزة في بدايات العام الجاري، وهذه الجائزة منحتها الشركة لـ «جلوبل» عن ادائ

لبنى العليان.. سعودية محت النقاط من قصة حياتها لتخط سطورا أسطورية في الاقتصاد والاجتماع

Image
يتذكر التاريخ إلا الأول في كل شيء. فهل يذكر أحد ثاني إنسان صعد إلى القمر أم ثاني مغامر تسلق جبال الايفرست؟ طبعا لا. لذا، حتما سيعترف مؤرخو الاقتصاد يوما بأول امرأة وصلت إلى منصب المدير التنفيذي لمجموعة سعودية عملاقة وبأول سعودية تنضم لمجلس إدارة بنك بعد انتخاب مساهمين معظمهم من الرجال. إنها المرأة الحديدية لبنى العليان. ابنة عائلة، تقدر حجم ثروتها ب10 مليارات دولار، لم تكن حديث الصحف كإحدى أثرى نساء الأرض، بل صنفتها مجلات متخصصة بال 'أكثر تأثيرا'. لماذا؟ لأن المال، الذي ورثته عن والدها، لم يشهرها بقدر حبها للعمل ومكافحتها من أجل النجاح. النجاح في إدارة شركة تضم نحو 20 ألف موظف، لا تختلط 8 آلاف عاملة فيها بالرجال. لبنى العليان لم تكترث لعدم قدرتها على قيادة سيارة في المملكة، فعملت قائدة لأحد أنجح فرق العمل في العالم العربي. محامية عن حقوق المرأة من الطراز الأول، أبت إلا أن تعمل في الرياض، لا في نيويورك أو لندن كأختيها. فكانت مثال المكافحات والناجحات واللبنة الأولى لمفهوم سيدة الأعمال السعودية. فمن هي هذه التي صنفتها مجلة تايم البريطانية عام 2005 كواحدة من أكثر النساء تأثيرا في ا