موقع قصص نجاح لاثرياء ورجال غيرو في التاريخ وكونوا لانفسهم اسم في صناعة التاريخ
السعودي حمد بن سعيدان.. نصف قرن في العقار والبداية ببيع بيته
Get link
Facebook
X
Pinterest
Email
Other Apps
-
من مستأجر بسيط إلى صاحب أكبر شركة عقارية بالسعودية
السعودي حمد بن سعيدان.. نصف قرن في العقار والبداية ببيع بيته
نشأ عقاريا بحكم عمله مع والده الذي كان يساعده بشكل يومي في مكتبه العقاري بعد انتهاء فترة الدوام الحكومي، وفي عام 1382هـ (1962) عُرض عليه منزل شعبي بستة آلاف وخمسمائة ريال، لم يكن يملك كامل القيمة، على الرغم من أنه كان يوفر جزءا من الراتب، وباع ما لدى زوجته من ذهب، واقترض من بعض المعارف واشترى البيت (الدولار يساوي 3.75 ريالات).
كان هذا أول بيت يمتلكه الشيخ حمد بن سعيدان رئيس مجلس إدارة مجموعة حمد بن سعيدان العقارية، وقام بترميمه حتى أصبح في صورة حسنة، ولكن قبل أن ينتقل إلى السكن فيه عرض عليه مبلغ أكثر من تكلفته فباعه.
بدأ بن سعيدان عقاريا بسيطا إلى أن تولى رئاسة مجموعة منالشركات في داخل المملكة وخارجها في مصر والأردن وسويسرا والسودان وتونس وسوريةوتركيا (يرأس الشيخ حمد 6 شركات عقارية، ويشارك في عضوية مجالس إدارات 5 شركات، كماكان عضوا سابقا في مجالس إدارات 6 شركات أخرى، وساهم في تأسيس 12 شركة وطنية، و10شركات دولية).
ويقول الشيخ حمد في حديث لـ"الأسواق.نت": اتفقت مع ابن خالتيعبد الله بن حسين المسعري على أن نشترك في شراء قطعة أرض في حي البديعة، واشتريناهاوبعد مدة بعناها، واشتريت بما آل إلي من ثمنها أرضا أخرى بمبلغ 5 آلاف ريال في حيالحبونية الذي كان مرغوبا للسكن في ذلك الوقت بسعر 7 ريالات للمتر من عبد الله بنسرحان.
صادف أن اشترى في الحي نفسه كل من محمد بن علي بن خميس، وعبد الله بنعبد العزيز بن خميس، وفهد بن عبد الرحمن بن خميس، وهم من أنسابه، واتفقوا على فتحصندوق مشترك يوفرون فيه ما يستطيعون لبناء مساكن من الإسمنت المسلح بصورة جماعيةبهدف توفير النفقات والتكاليف.
على الرغم من أن تكلفة بناء البيت مع قيمةالأرض ناهزت 30 ألف ريال، فإن حب وتعلق الشيخ حمد بتجارة العقار دفعه لبيع البيتوالمضاربة بقيمته، وهكذا باع الشيخ بيته وعاد بعائلته مرة أخرى إلى بيت مستأجر،وبدأ رحلته مع تجارة العقار بثمن البيت، وعايش كل المراحل التي مر بها العقار منركود وانتعاش منذ نحو 80 عاما (1373هـ - 1953) وهو العام الذي شهد انتعاشا استمرحتى عام 1378هـ (1958) ثم حدث انكماش انخفض بسببه سعر المتر المربع في الخزان فيوسط البلد (وسط العاصمة الرياض) من 30 ريالا إلى 5 ريالات أو 6 ريالات، وبدأ انتعاشآخر في عام 1388هـ (1968) وهو الذي أغراه بالتفرغ من العمل الحكومي لتجارةالعقار.
في عام 1388هـ تفرغ السعيدان للعمل العقاري، وافتتح مؤسسةبرأسمال قدره 5 آلاف ريال بمشاركة زملائه الشيخ عبد الله بن إبراهيم بن سليمانالراشد الذي كان يعمل مدرسا للقرآن الكريم في مدرسة بن سنان، والشيخ محمد ناصرالجماز وهو موظف حكومي، وكانا يشتغلان في العقار في حدود ضيقة، فتشاركوا في شراءبعض قطع الأراضي وبيعها، واختاروا للمؤسسة اسم "مؤسسة بدر التجارية العقارية" تيمنابغزوة بدر الكبرى.
كان مقر المؤسسة في شارع اليرموك في حي البديعة فيالرياض، وهي عبارة عن دكانين مؤجرين من طابق أرضي في إحدى العمائر. وتقرر -والكلامللسعيدان- "أن تكون المؤسسة بإدارتي وجئت لها بمحاسب ومساح، ورسمت طريقتي في العملالتي كانت تقوم على شراء عقارات كبيرة بأسعار رخيصة نشرك فيها مساهمين من المواطنينبحسب إمكاناتهم حتى تسدد قيمة الأراضي للملاك، ويتولى مكتبنا في كل مساهمة دفععربون من قيمة الأراضي للمالكين، ويستخرج عقدا شرعيا للمبايعة قبل الإفراغ، وبعد أنتستكمل القيمة نقوم بإفراغ الموقع وتخطيطه، ثم نقوم بعرضه على أمانة مدينة الرياضلدراسته واعتماده وبعدئذ نقوم ببيعه، وتوزع الأرباح على جميع المساهمين بعد خصمالمصروفات والعمولة المقررة للمكتب".
ابتكر السعيدان وشركاؤه وسيلة لجذب الناس عبر الإعلان في الصحف،على الرغم من أن الناس كانوا لا يقبلون في ذلك الوقت على الإعلان لهذا النشاط، ولكنبالطريقة نجحنا، وكان الإعلان سببا في إقبال الناس.
يضيف السعيدان: "تحسنتأحوالنا قليلا وانتقلنا بمؤسسة بدر من البديعة إلى شارع الخزان، واشتهرنا حتى صاركبار العقاريين في الرياض يأتوننا، ومنهم عبد الرحمن بن عثمان، ومحمد بن سيار. هكذاشرعنا في شراء الأراضي الخام وتخطيطها، وفتحنا الباب أمام أصحاب الدخل المحدود منالمواطنين لتنمية مدخراتهم في مساهمات الأراضي، وكنا نقبل من أي مواطن أي مبلغ يريداستثماره ولو كان قليلا كألف ريال مثلا".
توالت الاستثمارات وكبرت مشاريعالسعيدان وشركاه. لكنه يوضح "قبل بدايتي كان لي وقفة مع معلمي الأكبر وهو والدي،حيث بدأت العمل معه وتزامن ميلادي مع الفترة التي بدأت الرياض فيها تشهد بواكيرالتوسع والتمدد خارج أسوارها، حيث أقيمت أحياء الفوطة، والشمسية، والمربع في مناطقالمزارع بين قصور المربع وأسوار المدينة، كما ظهر حي الحلة إلى الشرق من واديالبطحاء، وظهر حي حلة القصمان بعده، وفي الاتجاه الغربي ظهر حي أم سليم، والشميسي،وفي الجنوب ظهر حي عتيقة".
كانت سمة الفقر غالبة على الجميع تقريبا، الأسرة الكبيرة تسكنفي مساحة 100 متر مربع من الأرض، وشوارع المدينة لا يتجاوز عرضها في أحسن الأحوالأربعة أمتار، لا نعرف الكهرباء ولا شبكات المياه، بل يشرب أهل الرياض من بئر تسمى "فيصلة" ومن الواديين المحيطين بالمدينة وهما وادي حنيفة ووادي الوتر في البطحاء. وفي هذه البيئة تعيش أسرة السعيدان، التي كانت من حيث الحجم أسرة كبيرة، وذلك لتعددالأبناء والبنات وتعدد زوجات الوالد (خمسة ذكور بخلاف البنات)، وكان ترتيب الشيخحمد هو الثالث، يكبر عبد الله ثم فهد ويصغر إبراهيم ثم عبد العزيز -يرحمه الله- ومنحيث مورد المعاش ليس لهذه الأسرة إلا ما يدخل من كد الوالد الذي كان يعمل في مهنةالنقل بين الرياض والقرى القريبة منها وأحيانا إلى مكة المكرمة، ومهنة النقل مهنةآبائه وأجداده؛ حيث كان الآباء يمتهنون الجمالة وهي النقل بالجمال، وحين تحسنتالوسائل أصبح النقل بالسيارات، ورغم أن مهنة الوالد كانت تدر عليه دخلا جيدا إلاأنه لم يكن كافيا لأسرة.
ما لبث الوالد أن تحول من مهنة النقل إلى مهنة بيعالبز (الأقمشة) فترة من الزمن، ثم انتقل إلى تعمير البيوت بالطين وبيعها، واشتهربهذه المهنة في المدينة، ووثق به الناس لما عرف عنه من سماحة ووفاء وصدق معاملة،ونتيجة لهذه الثقة فقد كلف من سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم مفتي الديار السعوديةبشراء بعض البيوت للأوقاف، كما حظي بتوكيله على التأجير. و"كان بناء البيوت في ذلكالوقت بالطين واللبن -والحديث للشيخ حمد- ثم أدخلت تحسينات بالتأسيس على الحجروالجص والإسمنت، ثم أضيف بعد فترة خشب يسمى "الدنكل" وهو خشب يشبه الأثل، وبعدالدنكل حلت "المرابيع" محله وهي خشب جاوي، فرغبته الناس لجاذبيته وطراوته وظل سائداحتى حصلت تغيرات جذرية في عملية البناء من خلال البناء بالمسلح، الذي أدخله العمالالسوريون واللبنانيون في أوائل التسعينيات الهجرية".
وعمَّر الوالد المبانيفي حي "القرى" جنوب شارع طارق بن زياد الآن، ثم "المليحة" التي هي مقر شركة الرياضللتعمير حاليا، كما عمل مقاولا في بناء قصور الحنبلي بين "العطايف" و"السويلم" شمال "المعيقلية". وفضل أن يزاول مهنة العقار، ويعود سبب توجهه إلى ذلك لما كان له فيذلك الوقت من اتصال بالعقاريين في المدينة، أمثال الشيخ عبد الرحمن بن عثمان، الشيخمحمد بن علي بن سيار، الشيخ عبد الله بن نوح، الشيخ عبد المحسن بن سويدان، الشيخعلي بن خميس، الشيخ رائد بن دايل، الشيخ عودة بن عبد الله بن عودة، الشيخ محمدالقصيبي، الشيخ محمد أبو شنق، الشيخ سليمان المقيرن، الشيخ عبد الله بن ثنيانالعبيكان، الشيخ محمد بن عتيق، الشيخ سالم بن نوح، الشيخ ناصر بن ثنيان، الشيخ عبدالله بن ناصر بن سرحان، وغيرهم.
كان لهؤلاء في ذلك الوقت مكتب يعرف باسم "الشراكة"، متخصص بشراءالعقارات الكبيرة من بساتين ومزارع، لتقسيمها إلى قطع سكنية يفتحون فيها مساهماتللأهالي، ويجلس فيه أصحاب "الشراكة" يوميا للبيع والشراء، إلا أن هذا المكتب لم يكنشركة رسمية بالمعنى الحرفي -كما يعرف من شركات المساهمات الآن- حيث إنه أنشئ قبلتأسيس السجلات التجارية، وبدأ نشاطه من أوائل الستينيات الهجرية في عهد الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- وكان مكتب الشراكة يقوم بتنظيم الأراضي وفتح شوارعهابمعرفته بعرض أربعة أمتار وثلاثة أمتار، وبعض الشوارع غير نافذة وتقسيمها على قطعصغيرة بمساحات مختلفة، من 60 مترا مربعا أو 100 متر مربع، وأكبر قطعة سكنية وقتهاكانت مساحتها 200 ذراع.
بعد تقسيم الأرض يبيع أصحاب الشراكة على الناس فيالمزاد العلني ويسمى "الحراج"، وإذا اشترى الناس فإنه لا يتم مطالبتهم بالتسديد فيالحال، لأن النمو قليل والناس ليس لديهم القدرة على السداد الفوري، فيعطي لهمالمكتب مهلة حتى يبدأ البناء وينتشر في الحيِّ، وعندئذ يطالبونهم وتتم تصفيةالمساهمة، وقد يحال المساهم ليأخذ من أحد المشترين رأسماله وربحه، ويقبل المساهمالتحويل عادة ويلتزم به أغلب الناس دون الحاجة إلى القضاء، ولو أنكر المشتري فإنالقاضي يطلب من مكتب الشراكة إثبات البيع بالشهود، باعتبار أن دور المكتب تثبيتالبيع، وحينئذ يحكم القاضي على المشتري لصالح المساهم.
استمر مكتب "الشراكة" في هذا النشاط بلا منافس لمدة 20 سنة تقريبا، والعقاريون يتضامنون معه حتى تاريخإقرار أنظمة الدولة في السبعينيات الهجرية، ومنها نظام البلديات وانتقال الوزاراتإلى الرياض، ولم يعد مكتب "الشراكة" مسؤولا عن التخطيط الذي أصبح من مسؤولياتالبلدية، وهي التي قامت بزيادة عرض الشوارع إلى ثمانية أمتار لأول مرة في تخطيط حيمنفوحة عند تأسيسه، ثم زيدت الشوارع إلى عشرة أمتار واستمر التطور الحضري، وأصبحأقل عرض للشوارع ستة أمتار.
وظل والد الشيخ حمد يدخل مع مكتب الشراكة فيالمساهمات العقارية حتى أسس مكتبه العقاري في حي دخنة، وهو الذي انطلق فيه بالبيعوالشراء وفتح المساهمات في الأراضي وبيعها في مختلف نواحي المدينة، وعاصر فيهالتطور والنقلة من البيوت البسيطة إلى الفلل والعمائر.
في هذا المحيط المكافح نشأ الشيخ حمد وإخوته، لذا فقد كانالوالد حريصا على تعليمهم وعملهم وهما لا يتأتيان إلا بالجد والاجتهاد، كما أخرجهمالوالد مبكرين إلى العمل وهم لا يزالون بعد في المدارس الابتدائية، لزيادة الدخل منأجل مساعدته على الإنفاق على الأسرة، فكان الأبناء يدرسون في المدارس الليليةويعملون بالنهار في مساعدته على بناء البيوت، وذلك بجلب الماء للموقع وجلب الطعامللعمال وغير ذلك.
لم يكن الوالد شديدا مع أبنائه إلا فيما يتعلق بالدراسة أوالعمل، فقد توفيت الوالدة -رحمها الله- وعمر الشيح حمد ثماني سنوات، وحزن الأبناءعلى فقدها كثيرا، ولكن رعاية الوالد واهتمامه الدائم بهم عوضهم عنفقدها.
السيرة الذاتيه
الاسم /حمد بن محمد بن سعيدان
العمل :رجل أعمال .. يرأس مجموعة من الشركات ..
رئيس مجلس إدارة مكتب حمد بن محمد ين سعيدان للعقارات.
رئيس مجلس إدارة شركة حمد بن محمد ين سعيدان للاستثمار العقاري.
رئيس مجلس إدارة شركة حمد بن محمد بن سعيدان لتطوير المشاريع.
رئيس مجلس إدارة شركة وسب للترفية والصيانة والتشغيل.
رئيس مجلس إدارة شركة العليا العقارية.
رئيس مجلس شركة موطن العقارية.
عضو مجلس إدارة حالياً :
الشركة الأكاديمية للخدمات التعليمية.
شركة تأجير ( لتأجير السيارات والمعدات والآلات المحدودة ).
شركة النايفات للتقسيط.
شركة درة الرياض ( مشروع عقاري شمال الرياض )
شركة ربوع الأردن للتطوير العقاري ( الأردن )
عضو مؤسس وعضو مجلس إدارة سابق في الشركات المساهمة الوطنية التالية :
شركة الرياض للتعمير.
الشركة السعودية للنقل المبرد.
الشركة الوطنية لإنتاج البذور ( بذور ).
شركة حائل للتنمية الزراعية.
دار المال الإسلامي ( سويسرا )
شركة الملتقى العربي للاستثمار ( مصر )
مؤسس ومساهم في الشركات الوطنية التالية:
كليات العلوم والتقنية بالطائف.
شركة الراجحي المصرفية للاستثمار.
الشركة السعودية للصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية.
شركة التسويق الزراعي للاستثمار والتنمية بعسير ( ثمار ).
شركة طي للتجارة والخدمات المحدودة بحائل.
الشركة الوطنية
الشركة السعودية لمراكز الترفية.
شركة الشرقية للمشاريع السياحية.
شركة اسمنت تبوك.
شركة طيبة للاستثمار العقاري.
الشركة السعودية للصادرات الصناعية.
شركة المدينة للاستثمارات الصناعية.
وفي القطاع الدولي ساهم في تأسيس الشركات التالية:
شركة الملتقى العربي للاستثمار ( القاهرة ).
الشركة العقارية التونسية ( تونس ).
شركة التنمية الإسلامية ( السودان ).
شركة حفر آبار المياه (السودان ).
شركة الشام الزراعية ( سوريا ).
دار المال الإسلامي ( جنيف – سويسرا ).
مصرف الشامل – البحرين.
الشركة التركية السعودية القابضة ( تركيا ).
الشركة السودانية للاتصالات ( السودان ).
الشركة المصرية لخدمات الهاتف المحمول ( مصر ).
Get link
Facebook
X
Pinterest
Email
Other Apps
Comments
Anonymous said…
سعادة / الشيخ حمد بن محمد بن عبدالله بن سعيدان الموقر السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ... وبعد التحية والااحترام انا موظف في شركة النايفات للتقسيط في المدينة المنرة ورقمي الوظيفي 1038 من تاريخ 19/9/2011 الي 3/12/2011 تم توقيفي عن العمل بدون سابق اندار علما ان لدي عملاء ولم يتم تصفية باقي حسابي عدد العملاء الموافق عليهم وقد استلمو قروضهم 10 عملاء ولم استلم سوي قيمة عميلين فقط واتضح لي اليوم ان المكتب في المدينة يغير في الا ابليكيشين باسم اشخاص آخرين من مؤظفي النايفات كي تلغي العومولة عليا وكل ما راجعت مديرالمكتب يقولو لي آخر الشهر كما يوجد تلاعب كبير من قبل المدير ومجموعة من اعوانة علي اخد المعاملات من المناديب وتقاسيمهم للعمولة مع بعضهم البعض ولي التوضيح تم الااتصال علي الاستاد/ وليد الغملاس ولاكن دون جدوا علما اني زرت عدد 466 في ادارات مختلفة ولدي 16 معاملة عدد 10 معاملات استلمو وكل الزيارات التي نقوم بها نسلم تقريرالزيارات الي المكتب وآحر المطاف نعلم ان مدير الفرع جند القسم النسائي لكي يتصلو علي عملاء كل مندوب واعلمهم ان اي معاملة تصل سوف يتم التقسيم بينهم بدون علم المندوب والله علي ما اقول شهيد ولديا شوهود من المكتب من المناديب يعلم الله اني في ظروف قاسية جدا ويوجد لديا اربعة اطفال وايجار شقة فارجو منكم النظر في موضوعي للاهمية جزاكم الله كل خير مع فائق الااحترام ابنكم / محمد محمود فرحان شحادة رقم الجوال / 0595999582
تمكنت عائلة الفهيم من بناء شركة ضخمة من بدايات متواضعة, فقبل أربعين عاماً بدأ عبد الجليل الفهيم عملأ في قطع غيار السيارات بمبلغ ثمانية آلاف دولار أصبحت الآن إمبراطورية تقدر أعمالها بمليار دولار.عندما تدخل إلى مكتب سعيد الفهيم بكل ما يتسم به من بساطة في أبو ظبي, فإن أول ما تقع عيناك عليه هو رف مملوء بعصي الخيزران, إن رئيس شركة تدر إيرادات سنوية تقدر بمليار دولار وأحد أكبر الأسماء بين رجال الأعمال في دولة الإمارات العربية المتحدة, سعيد الفهيم مفتون بعصي الخيزران التي لاتزال تعتبر رمزاً مميزاً لثقافة الخليج التقليدية وتراثه.يقول سعيد الفهيم إنني أحب جمع العصي''''ويشير إلى عصا مفضلة لديه وهي نموذج ألماني تحتوي على سيف في داخلها ويعلق الفهيم'''' إنه كان يتعين علي أن ألتزم الحذر الشديد عند إحضاري هذه العصا بسبب المخاوف الأمنية في المطار, وأياً كانت الدولة التي أزورها فإنني أحاول جمع العصي منها, إنها تختلف إلى حد كبير حسب المكان الذي تجلب منه, وكثير من الناس لديهم حكايات مثيرة للاهتمام عن العصي''''.إن افتتان الفهيم بالعصي أمر يتعلق بالكثير من شخ...
بدأت حكاية الحاج السولامي رحال مع الثروة نهاية الخمسينات . في شبابه كان كتلة من النشاط والابتكار . ابنه كريم يحكي كيف أن والده كان أول من أدخل التبن إلى المدن الكبرى بمناسبة عيد الأضحى؛ "الناس كانو يجلبو الخرفان. الوالد كان يتكلف". يقول كريم بفخر. رحال الكبير كان يتكلف كذلك بعد الذبح بجمع الكرون والمصارن والبطاين. الكرون لصناعة المشاطي، والمصارن لمحلات الصوصيص التي أنشأها لأول مرة في المغرب، أما البطاين فكانت تنقل إلى آسفي. هناك كانت تستغل في صناعة الطعارج والبنادر من أجل عاشورا التي تلي العيد مباشرة بعد أيام. "حتى حاجة ما كانت كتضيع " ، يعلق كريم. أشغال السولامي الموسمية أضاف إليها أعمالا أخرى دائمة. في بداية الستينات كان أول من أدخل عادات الاستهلاك بالمغرب فكرة الساندويتش. مقاهي تلك الفترة كانت تقدم لزبنائها فقط الحريرة أو البيصارة . رحال باع في محلاته الساندويتش مع الفريت وانتقل بسندويتشاته إلى ملاعب كرة القدم التي كانت تشهد إقبالا كبيرا في ذلك الوقت . سنة 1969 سيفتتح أول دار حفلات خاصة به بدرب التازي، ومن هناك بدأ مشواره الحقيقي مع الثروة والشهرة. شهرته جعلته ي...
من العمل الصيفي البسيط إلى عرش إمبراطورية عقارية تمتد عبر 3 قارات
ح ب العقار كان يجري منه مجرى الدم في العروق منذ نشأته المبكرة، وظل هذا الحب يكبر ويكبر مع الأيام حتى جعله أحد رموز هذا القطاع ليس في المملكة العربية السعودية فحسب بل في المنطقة بأسرها، ولا نبالغ إذا قلنا وفي العالم أيضا، إنه الشيخ سليمان الماجد مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة "تنميات للتطوير العقاري" السعودية، والتي ظهرت بقوة على السطح في الإمارات ثم راحت تتنقل إلى دول أخرى مثل الهند وتركيا والسودان والأردن وشمال إفريقيا.
الشيخ سليمان الماجد، الذي صنفته "أرابيان بيزنس" على أنه أحد أغنى 50 رجل أعمال عربي بثروة تتجاوز المليار دولار، بدأ نشاطه من عرق جبينه من خلال العمل الصيفي حين كان طالبا.
ويتذكر سلميان أن والده قدم له مساعدة 10 آلاف ريال (الدولار يساوي 3.75 ريالات)، ورغم أن المبلغ كان صغيرا حيث كان إيجار المكتب ما بين 25-30 ألف ريال، إلا أن المساعدة الأبوية كانت دفعة معنوية كبرى حفزته على الانطلاق، ورغم ما حققه من نجاح كبير فإنه لا يحب الكشف عن قيمة مشاريع شركته ولا يحب أيضا الحديث عن مشرو...
Comments